التاريخ Tue, Jan 16, 2024

يشكل التعليم أساسًا حيويًا في بناء المجتمع وتطوير المهارات الأكاديمية والاجتماعية للأجيال الصاعدة، في الإمارات يتسم النظام التعليمي بالتقدم والابتكار، حيث يلتزم المعلمون بمعايير عالية لتحقيق الأداء الأمثل، ويتنوع مسار الاحتراف التعليمي، بدايةً من المعلم المهني والمرشد الأكاديمي المهني، مرورًا بمعلمي العلوم والرياضيات، وصولاً إلى معلمي الصم الذين يقدمون خدماتهم بمهنية فائقة.

المعلم المهني ركيزة التعليم

يعتبر المعلم المهني قاطرة العملية التعليمية، حيث يجسد روح التفاني والإلهام. يلتزم بتحديث معارفه وتقنياته التدريسية لتلبية احتياجات الطلاب المتغيرة. تدعم الإمارات تطوير المعلمين المهنيين من خلال برامج تدريبية وورش عمل تعزز مهاراتهم وتعرفهم على أحدث الابتكارات التعليمية.

ومن أهم معايير دولة الإمارات العربية المتحدة الخاصة بـ المعلم المهني (TVET):

المعيار 1: السلوك المهني والأخلاقي

يُظهر معلمو التعليم المهني التزامهم بتراث دولة الإمارات العربية المتحدة وقيمها الثقافية. الأخلاقيات الشخصية والمهنية، والتي تتمثل في:

  • النزاهة والاحترام والعدالة والالتزام.
  • إنهم يتعاونون ويتواصلون بشكل احترافي مع أصحاب المصلحة لتعزيز ودعم التعلم.
  • الامتثال للمتطلبات التشريعية والتنظيمية.
  • مواءمة التخطيط والتدريس مع الرؤية والتطلعات التعليمية لدولة الإمارات العربية المتحدة.
  • تنفيذ السياسات والإجراءات المدرسية التي تحمي السلامة الجسدية والعاطفية والنفسية للمتعلمين.

المعيار 2: الأنظمة المهنية وكفاءة الامتثال

يفهم ممارسين التعليم والتدريب الفني والتعليم المهني معايير التعليم والتدريب الفني والمهني والتشريعات ذات الصلة ويلتزمون بها. فمن معايير المعلم المهني الآتي:

  • إنهم يطورون المعرفة الخاصة بأصحاب المصلحة الرئيسيين في النظام والمجالس الاستشارية للمهارات (SAC) والسلطات التنظيمية للتعليم والتدريب الفني والمهني وهيئات الترخيص.
  • يقوم ممارسو التعليم والتدريب المهني والتقني بمصدر واستخدام المؤهلات المعتمدة الحالية ومنتجات التدريب والموارد.
  • كجزء من عملية التعليم والتدريب المهني والتقني، يضمن ممارسين التعليم والتدريب المهني والتقني أن ممارسات العمل تتوافق مع السياسات والإجراءات التنظيمية و يحتفظون بسجلات دقيقة وحديثة.
  • البقاء على اطلاع دائم بالمعلومات وأفضل الممارسات المتعلقة بالتعليم والتدريب المهني ضمن سياق تعليمي من الهيئة الوطنية للمؤهلات (NQA) والجهات المانحة الأخرى ذات الصلة.
  • المساهمة في تطوير السياسات التنظيمية للتعليم والتدريب المهني والمصطلحات المناسبة لاستخدامها في التواصل بشكل فعال داخل القطاع وأصحاب المصلحة في الصناعة.

المعيار 3: المعرفة المهنية في التدريس

يقوم المعلم المهني والتدريب الفني بتطوير معرفة وفهم عميقين و مستنيرين للنظرية والممارسة. فهم يعملون الآتي:

  • يحافظون على المعرفة الخاصة بموضوعهم و/أو مجالهم المهني و يحدثونها ومعرفة البحث التربوي لتطوير الممارسة القائمة على الأدلة.
  • يطبقون الفهم النظري للممارسة الفعالة في التدريس والتعلم والتقييم بالاعتماد على الأبحاث والأدلة الأخرى.
  • يقوم ممارسين التعليم والتدريب الفني والمهني بتقييم ممارساتهم مع الآخرين وتقييم تأثيرها على التعلم.
  • يقوم ممارسين التعليم والتدريب الفني والمهني أيضًا بإدارة وتعزيز سلوك المتعلم الإيجابي.
  • وكجزء من كونهم متخصصين في التعليم والتدريب الفني والمهني، فإنهم يفهمون دورهم ومسؤولياتهم التعليمية والمهنية.

المعيار 4: ممارسة التدريس المهني

يقوم ممارسين التعليم والتدريب الفني والمهني بتطوير الخبرات والمهارات لضمان أفضل النتائج للمتعلمين.

  • ويظهرون الوعي بالنظريات التعليمية الأساسية وإمكانية تطبيقها على احتياجات التعلم للأفراد والجماعات.
  • كما إنهم يصممون الموارد ويقدمون برامج تعليمية فعالة لمجموعات متنوعة تولد تجارب تعليمية حقيقية داخل بيئات شاملة.
  • أثناء التيسير، يستخدمون الاستراتيجيات والمهارات لضمان مشاركة المتعلمين وتحقيق نتائج التعلم.
  • كما يقوم ممارسين التعليم والتدريب الفني والمهني بتحفيز وإلهام المتعلمين لتعزيز الإنجاز لتطوير مهاراتهم وتمكين التقدم.
  • كما إنهم يساهمون في تقييم البرنامج، ويطلبون تعليقات منتظمة لتقييم أدائهم والتخطيط للتحسينات.

المعيار 5: تقييم الكفاءة

يظهر المعلم المهني والفني فهماً لمبادئ التقييم وقواعد الإثبات.

  • يساهم في تطوير أدوات التقييم، بما يتناسب مع احتياجات المتعلم ضمن سياق محدد.
  • يستخدم ممارس التعليم والتدريب الفني والمهني مجموعة من الأساليب لضمان صحة وموثوقية قرارات التقييم والمشاركة في عمليات التحقق من صحة التقييم.
  • تقييم المعرفة السابقة للمتعلمين واحتياجات التعلم وأهداف ما بعد المرحلة الثانوية والاستعداد الوظيفي.
  • جمع ومراجعة المعلومات المتعلقة بمعرفة المتعلمين بالمحتوى؛ خبرات التعلم السابقة؛ واحتياجات التعلم من النصوص المدرسية والاستبيانات ومقابلات المتعلمين.
  • تعزيز التعلم المستمر للمتعلمين لتحقيق أهداف التعليم ما بعد الثانوي والأهداف المهنية من خلال توفير الوصول إلى المستشارين والمستشارين أو أدوات التخطيط.

المعيار 6: التعاون الصناعي والنمو المهني

يتواصل المعلم المهني مع المؤسسات لضمان أن التدريس والتقييم يعكس ممارسات الصناعة الحالية ويشارك في شبكات المؤسسات لتعزيز المعرفة والمهارات الخاصة بهم.

  • يحافظ على الكفاءة المهنية ذات الصلة بمجال الموضوع الخاص بهم ومع تغييرات الصناعة.
  • يقوم بوضع محتوى البرنامج في سياقه وتكييف ممارسات التدريس لتناسب احتياجات المؤسسة المحددة.
  • يفكر ممارس التعليم والتدريب الفني والمهني في ما هو الأفضل في التدريس والتعلم لتلبية الاحتياجات المتنوعة للمتعلمين من خلال تقييم ممارساتهم وقيمهم ومعتقداتهم وتحديها.
  • كما إنه يقدر ويعزز التنوع الاجتماعي والثقافي وتكافؤ الفرص والشمول ويبنون علاقات إيجابية وتعاونية مع الزملاء والطلاب.
  • التعاون مع الآخرين لتخطيط وتنفيذ التحسينات على ممارسات التدريس والتعلم الخاصة بك.

المرشد الأكاديمي المهني بوصلة الطلاب نحو النجاح

يقدم المرشد الأكاديمي دعمًا شاملاً للطلاب، يشمل الاستشارات الأكاديمية والتوجيه المهني. يعتبر الارتقاء بالمرشدين الأكاديميين أمرًا حيويًا لتشكيل مستقبل الطلاب وتوجيههم نحو المجالات المناسبة لقدراتهم واهتماماتهم.

لقد تم تطوير معايير المستشارين التربويين والمهنيين في دولة الإمارات العربية المتحدة ومراجعتها والتحقق من صحتها لضمان قدرة المتخصصين، في مختلف المراحل المهنية، على إثبات الكفاءة المهنية التي تتوافق مع تطلعات رؤية الإمارات العربية المتحدة، ومن أهم معايير المعلم المهني الآتي:

المعيار 1: العلاقة مع مستشار العميل

يلتزم مستشارو المدارس المتفوقون بعملية الإرشاد المشار إليها باسم علاقة مستشار العميل والتي تؤكد على إنشاء علاقة قوية وعاطفية وثقة بين مستشار التوجيه والعميل / الطالب، من دورها:

  • تعزيز والحفاظ على علاقة استشارية تعاونية مع العميل.
  • ممارسة القدرة على تطوير والحفاظ على علاقة استشارية مع العميل / الطلاب، طوال عملية الاستشارة.
  • تقديم خدمات سريعة الاستجابة من خلال الاستخدام الفعال للإرشاد الفردي والجماعي ومهارات التشاور والإحالة.
  • إظهار دعم النظام الفعال من خلال إدارة برنامج الإرشاد المدرسي والبرامج التعليمية والمهنية المدرسية الأخرى.
  • التعاون والاتفاق مع مديري المدارس على نظام إدارة قسم الإرشاد وتنفيذ خطط عمل البرنامج.

المعيار 2: المعرفة المهنية

يُظهر مستشارو المدارس المتفوقين فهمًا شاملاً لنظريات الإرشاد الراسخة والناشئة. إنهم يمتلكون معرفة شاملة بالتقنيات والعمليات التي تشكل الأساس للإرشاد المدرسي الفعال مع مجموعة متنوعة من السكان وفيما يتعلق باحتياجات طلاب المدارس المعنيين، ومن معايير المعلم المهني الآتي:

  • إظهار المعرفة بالنظام التعليمي والمهني الشامل.
  • المشاركة في تخطيط وإدارة المهام لدعم التعلم وتطوير المتعلمين.
  • المعرفة بعلم النفس التنموي والاجتماعي.
  • المعرفة بالنظريات الأساسية للتعلم على مدى حياة التنمية البشرية.
  • استكشاف فترة النمو مع التركيز بشكل خاص على النمو في السنوات الأولى وعلى فترة المراهقة.
  • التعرف على أبعاد التنوع البشري وتأثيراتها المحتملة على نمو الأطفال والمراهقين.

المعيار 3: الممارسة المهنية في المجال التربوي والمهني والإرشاد

يطبق مستشاري المدارس المتفوقين فهمًا عميقًا وواسعًا لكفاءات المتعلم الأكاديمية والمهنية والشخصية الاجتماعية. من مساعدة الأفراد على اختيار الدورات، ووضع الخطط التعليمية، والتغلب على صعوبات التعلم، والاستعداد للتعليم ما بعد الثانوي أو التدريب أو الدخول في سوق العمل. بالإضافة إلى تعزيز الاتجاهات والمعتقدات والكفاءات التي تسهل إتقان مهام التنمية المهنية.

وتظهر معايير المعلم المهني كالآتي:

  • تطوير المعرفة والفهم للإرشاد ضمن سياق تعليمي.
  • تطبيق المعرفة والمهارات اللازمة لإنشاء وتسهيل الإرشاد الفردي والجماعي.
  • تخطيط وتطوير وتنظيم برنامج الإرشاد التربوي والمهني المدرسي السنوي الشامل.
  • تنفيذ برنامج توجيهي وإرشادي يعزز التنمية الشاملة للمتعلمين.

المعيار 4: السلوك والممارسة الأخلاقية

يعمل المستشارون التربويون والمهنيون والإرشاديون كدليل للممارسات الأخلاقية لجميع مستشاري المدارس والمشرفين/ومديري برامج الإرشاد المدرسي ومعلمي المستشارين المدرسيين بغض النظر عن المستوى والمنطقة والسكان الذين يتم خدمتهم داخل المدرسة.

وتتجلى معايير المعلمين في الإمارات للجانب المهني التربوي والمهني والإرشادي كالآتي:

  • تطبيق المتطلبات الأخلاقية عند تقديم برنامج التوجيه المدرسي الشامل.
  • احترام وتعزيز قيم دولة الإمارات العربية المتحدة.
  • احترام وتعزيز تراث وثقافة دولة الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك القيم والقوانين الإسلامية.
  • تعزيز وتنفيذ الرؤية التربوية الوطنية والتوجيه في برنامج الإرشاد المدرسي.
  • تعزيز الوعي متعدد الثقافات والمواطنة العالمية.
  • شرح وجهات نظر القضايا الأخلاقية والقانونية في المدارس المتعلقة على وجه التحديد بالإرشاد المدرسي.

المعيار 5: الهوية المهنية والدعوة والنمو

يلتزم مرشدو المدارس بالممارسات الأخلاقية ويشاركون في النمو والتطوير المهني. تشجيع نمو المجتمع من خلال التعاون بين شركاء المجتمع وكذلك وضع خطط لمعالجة الأهداف الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والوظيفية للمجتمع. وقد تظهر معايير أداء المعلم المهني في الدعوة والهوية المهنية، كالآتي:

  • إظهار القدرة على أن تكون وكيل تغيير النظام.
  • إظهار السمات الشخصية لكونك مؤيدًا ومتعاونًا وعامل تغيير النظام.
  • تطبيق النظرية التنظيمية لتسهيل الدعوة والتعاون والتغيير المنهجي.
  • تشجيع التعاون بين شركاء المجتمع لتقييم نمو المجتمع والتأثير عليه.
  • الانخراط في النمو والتطوير المهني المستمر في مجال الإرشاد المدرسي.
  • تقييم تأثير أنشطة التطوير المهني على الرفاهية التعليمية والمهنية والعاطفية للمتعلمين.

معلمو الصم تحديات وإلهام

يواجه المعلمين في الإمارات للصم تحديات فريدة في تقديم التعليم لطلابهم، حيث يتطلب ذلك فهماً عميقًا للغة الإشارة وتقنيات تدريس مخصصة. تتبنى الإمارات استراتيجيات تدريب متقدمة لدعم معلمي الصم وضمان توفير بيئة تعليمية شاملة ومناسبة.

تم تطوير معايير معلم الصم وضعاف السمع في دولة الإمارات العربية المتحدة ومراجعتها، كالآتي:

المعيار 1: السلوك المهني والأخلاقي

إظهار الالتزام بتراث دولة الإمارات العربية المتحدة وقيمها الثقافية. من أهم معايير المعلمين في الإمارات للصم والمعلم المهني وتتمثل المعايير في الآتي:

  • إظهار الأخلاقيات الشخصية والمهنية المتمثلة في النزاهة والاحترام والعدالة والالتزام.
  • التعاون والتواصل بشكل احترافي مع أصحاب المصلحة لتعزيز ودعم التعلم.
  • الامتثال للمتطلبات التشريعية والتنظيمية.
  • ضمان السلامة الجسدية والعاطفية والنفسية للمتعلمين.
  • تعزيز إنجازات المتعلمين واهتماماتهم.
  • إنشاء علاقات مهنية إيجابية مع المتعلمين والزملاء وأولياء الأمور والمجتمع الأوسع والحفاظ عليها.

المعيار 2: المعرفة المهنية

فهم التعلم والتطوير فيما يتعلق بتنوع خصائص واحتياجات المتعلم. فهم وتنفيذ المناهج الدراسية لمجال / المسؤولية من أهم معايير المعلمين في الإمارات للصم وضعاف السمع والمعلم المهني. كما يوجد أكثر من معيار منها:

  • التعرف على البحوث التربوية ونظريات التعلم والمناهج التربوية والقيم الثقافية والسياسات ذات الصلة وتطبيق المعرفة في الممارسة العملية.
  • فهم العلاقة بين ممارسات ووجهات نظر ثقافة الصم في دولة الإمارات العربية المتحدة والثقافات الأخرى.
  • فهم الأجهزة المساعدة الحالية المستخدمة مع ثقافة الصم في دولة الإمارات العربية المتحدة والثقافات الأخرى.
  • المعرفة بإجراءات الفحص السمعي والتشخيص والإحالة.
  • الوعي بالأسباب والتشخيص والعلاجات المرتبطة بفقدان السمع.
  • المعرفة المهنية في استخدام أساليب تحديد الاستماع الوظيفي.

المعيار 3: الممارسة المهنية

 الممارسة المهنية المعلمين في الإمارات العمل على خلق بيئات تعليمية آمنة وداعمة ومحفزة للمتعلمين. تخطيط وتنفيذ التدريس الفعال الذي يركز على المتعلم ويستجيب لخصائص واحتياجات المتعلمين الفرديين هذا من معايير المعلم المهني للصم وضعاف السمع، وهناك المزيد:

  • دمج الموارد المناسبة والاستفادة المبتكرة من التكنولوجيا.
  • استخدم التقييم المتنوع لإعلام التدريس وتقييم التقدم وتقديم التغذية الراجعة حول تعلم المتعلم.
  • إنشاء بيئة تعليمية عالية الجودة وآمنة داعمة ومحفزة للمتعلمين.
  • تخطيط وتنفيذ الدروس بأهداف واضحة وقابلة للقياس تستجيب للاحتياجات المتنوعة للمتعلمين.
  • تنفيذ استراتيجيات لتحسين التنمية الشخصية والتقدم الأكاديمي للمتعلمين.
  • تطبيق التشريعات والسياسات الإماراتية والدولية التي تغطي الأطفال والمراهقين والمتعلمين الصم وضعاف السمع.

المعيار الرابع: النمو المهني

 من أكثر معايير أحترافية المعلمين في الإمارات تحمل مسؤولية النمو المهني من خلال التفكير في الأداء، وتحديد احتياجات التطوير، والتخطيط والمشاركة في التطوير المهني، وتقييم التأثير على التدريس والتعلم، ومن معايير أداء المعلم المهني للصم في النمو المهني الآتي:

  • التفكير والتقييم الذاتي فيما يتعلق بالمدرسة والمعايير المهنية الوطنية والدولية ذات الصلة.
  • تحديد نقاط القوة المهنية الخاصة بك وفرص النمو والممارسة المهنية.
  • تطوير خطة التطوير المهني الفردية التي تتماشى مع الأولويات المدرسية والوطنية.
  • الانخراط في أنشطة النمو المهني المتوافقة مع خطة التطوير المهني.
  • إظهار الوعي بأن التقنيات الرقمية هي عنصر أساسي في التعليم والتعلم.
  • تقييم تأثير أنشطة التطوير المهني على ممارسات التدريس.

في ختام المقال، تبرز رحلة الاحترافية في التعليم في الإمارات كمسار ديناميكي ومتنوع يضمن تقديم تعليم عالي الجودة يلبي احتياجات الطلاب ويساهم في تطوير مجتمع قائم على المعرفة من خلال الارتقاء بالتعليم المهني والمعلم المهني كما يبرز دور منصة المدرسة دوت كوم في المساعدة في هذا الارتقاء التعليمي من خلال دورات تدريبية لمساعدة المعلمين على اجتياز اختبارات رخصة المهن التعليمية في كافة المواد الدراسية على أيدي نخبة من المدربين من ذوي الكفاءات العالية.

المقال السابق المقال التالية

اترك تعليقًا الآن

0 تعليقات

يرجى ملاحظة أنه يجب الموافقة على التعليقات قبل نشرها